الغريب أن لاأحدًا من الحكومة و البرلمان لم يهمس ولو بكلمة ولم يحرك حتى شفتيه أمام الجريمة، التي اقترفتها إيران ضد العراق بقطعها الأنهار الآتية منها عن العراق تمامًا.
والحديث فقط على تركيا؟؟ ولكن اردوغان ينتظر مجيئ السيد مقتدى الصدر الى تركيا حتى تنتهي ازمة المياه باذن الله لان الحكومه يظهر انها لن تحرك ساكنا فهي مشغوله بالانتخابات والحصص التي سوف توزع عليهم